توصلت
الأبحاث الحديثة إلى أن مشاعر ومسئوليات الأمومة تعمل على تحسين وظائف
المخ وتعطي دفعه إلى الأم، وهو ما قد يحصنها من فرص الإصابة بتراجع في
قدرات خلايا المخ في مراحل متقدمة من عمرها.
وأوضح الباحثون بجامعة "فرجينيا" الأمريكية أن السيدات قد يتعرضن لفقدان بعض وظائف المخ البسيطة أثناء مراحل الحمل، وذلك قد يرجع إلى كون المخ يعيد هيكلة ذاته، استعدادا لتحمل الأعباء والمسئوليات العصبية الجديدة المطالب بتحملها عند ولادة الأم ومسئوليات الأمومة التي ستلقى على عاتقها.
وأوضح الباحثون بجامعة "فرجينيا" الأمريكية أن السيدات قد يتعرضن لفقدان بعض وظائف المخ البسيطة أثناء مراحل الحمل، وذلك قد يرجع إلى كون المخ يعيد هيكلة ذاته، استعدادا لتحمل الأعباء والمسئوليات العصبية الجديدة المطالب بتحملها عند ولادة الأم ومسئوليات الأمومة التي ستلقى على عاتقها.
وكانت الأبحاث، قد أجريت على 2500 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين 20 إلى 24 عاماً ليتم تتبعهن لنحو ثلاثين عاماً.
وأشارت المتابعة إلى أن السيدات اللاتي نعمن بنعمة الأمومة كن الأكثر احتفاظاً بقدراتهن الإدراكية والعقلية والذاكرة بالمقارنة بالسيدات اللاتي لم يتمكن من الإنجاب.
وأشارت المتابعة إلى أن السيدات اللاتي نعمن بنعمة الأمومة كن الأكثر احتفاظاً بقدراتهن الإدراكية والعقلية والذاكرة بالمقارنة بالسيدات اللاتي لم يتمكن من الإنجاب.
0 التعليقات
إرسال تعليق